الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الإتقان في علوم القرآن (نسخة منقحة)
.فِهْرِسْتُ لِأَنْوَاعِ الْكِتَابِ: وَهَذِهِ فَهْرَسَةُ أَنْوَاعِه:النَّوْعُ الْأَوَّلُ: مَعْرِفَةُ الْمَكِّيِّ وَالْمَدَنِيِّ.الثَّانِي: مَعْرِفَةُ الْحَضَرِيِّ وَالسَّفَرِيِّ.الثَّالِثُ: النَّهَارِيُّ وَاللَّيْلِيُّ.الرَّابِعُ: الصَّيْفِيُّ وَالشِّتَائِيُّ.الْخَامِسُ: الْفِرَاشِيُّ وَالنَّوْمِيُّ.السَّادِسُ: الْأَرْضِيُّ وَالسَّمَائِيُّ.السَّابِعُ: أَوَّلُ مَا نَزَلَ.الثَّامِنُ: آخِرُ مَا نَزَلَ.التَّاسِعُ: أَسْبَابُ النُّزُولِ.الْعَاشِرُ: مَا نَزَلَ عَلَى لِسَانِ بَعْضِ الصَّحَابَةِ.الْحَادِيَ عَشَرَ: مَا تَكَرَّرَ نُزُولُهُ.الثَّانِيَ عَشَرَ: مَا تَأَخَّرَ حُكْمُهُ عَنْ نُزُولِهِ وَمَا تَأَخَّرَ نُزُولُهُ عَنْ حُكْمِهِ.الثَّالِثَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ مَا نَزَلَ مُفَرَّقًا وَمَا نَزَلَ جَمْعًا.الرَّابِعَ عَشَرَ: مَا نَزَلَ مُشَيَّعًا وَمَا نَزَلَ مُفْرَدًا.الْخَامِسَ عَشَرَ: مَا أُنْزِلَ مِنْهُ عَلَى بَعْضِ الْأَنْبِيَاءِ وَمَا لَمْ يُنَزَّلْ مِنْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.السَّادِسَ عَشَرَ: فِي كَيْفِيَّةِ إِنْزَالِهِ.السَّابِعَ عَشَرَ: فِي مَعْرِفَةِ أَسْمَائِهِ وَأَسْمَاءِ سُوَرِهِ.الثَّامِنَ عَشَرَ: فِي جَمْعِهِ وَتَرْتِيبِهِ.التَّاسِعَ عَشَرَ: فِي عَدَدِ سُوَرِهِ وَآيَاتِهِ وَكَلِمَاتِهِ وَحُرُوفِهِ.الْعِشْرُونَ: فِي حُفَّاظِهِ وَرُوَاتِهِ.الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ: فِي الْعَالِي وَالنَّازِلِ.الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ: مَعْرِفَةُ الْمُتَوَاتِر.الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ: فِي الْمَشْهُورِ.الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِي الْآحَادِ.الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ: فِي الشَّاذِّ.السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ: الْمَوْضُوعُ.السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ: الْمُدْرَجُ.الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ: فِي مَعْرِفَةِ الْوَقْفِ وَالِابْتِدَاءِ.التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِي بَيَانِ الْمَوْصُولِ لَفْظًا الْمَفْصُولِ مَعْنًى.الثَّلَاثُونَ: فِي الْإِمَالَةِ وَالْفَتْحِ وَمَا بَيْنَهُمَا.الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي الْإِدْغَامِ وَالْإِظْهَارِ وَالْإِخْفَاءِ وَالْإِقْلَابِ.الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي الْمَدِّ وَالْقَصْرِ.الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي تَخْفِيفِ الْهَمْزَةِ.الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي كَيْفِيَّةِ تَحَمُّلِهِ.الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي آدَابِ تِلَاوَتِهِ.السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي مَعْرِفَةِ غَرِيبِهِ.السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِيمَا وَقَعَ فِيهِ بِغَيْرِ لُغَةِ الْحِجَازِ.الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ: فِيمَا وَقَعَ فِيهِ بِغَيْرِ لُغَةِ الْعَرَبِ.التَّاسِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي مَعْرِفَةِ الْوُجُوهِ وَالنَّظَائِرِ.الْأَرْبَعُونَ: فِي مَعْرِفَةِ مَعَانِي الْأَدَوَاتِ الَّتِي يَحْتَاجُ إِلَيْهَا الْمُفَسِّرُ.الْحَادِي وَالْأَرْبَعُونَ: فِي مَعْرِفَةِ إِعْرَابِهِ.الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ: فِي قَوَاعِدَ مُهِمَّةٍ يَحْتَاجُ الْمُفَسِّرُ إِلَى مَعْرِفَتِهَا.الثَّالِثُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي الْمُحْكَمِ وَالْمُتَشَابِهِ.الرَّابِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي مُقَدَّمِهِ وَمُؤَخَّرِهِ.الْخَامِسُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي خَاصِّهِ وَعَامِّهِ.السَّادِسُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي مُجْمَلِهِ وُمُبَيَّنِهِ.السَّابِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي نَاسِخِهِ وَمَنْسُوخِهِ.الثَّامِنُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي مُشْكِلِهِ وَمُوهِمِ الِاخْتِلَافِ وَالتَّنَاقُضِ.التَّاسِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي مُطْلَقِهِ وَمُقَيَّدِهِ.الْخَمْسُونَ: فِي مَنْطُوقِهِ وَمَفْهُومِهِ.الْحَادِي وَالْخَمْسُونَ: فِي وُجُوهِ مُخَاطَبَاتِه.الثَّانِي وَالْخَمْسُونَ: فِي حَقِيقَتِهِ وَمَجَازِهِ.الثَّالِثُ وَالْخَمْسُونَ: فِي تَشْبِيهِهِ وَاسْتِعَارَتِهِ.الرَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي كِنَايَاتِهِ وَتَعْرِيضِهِ.الْخَامِسُ وَالْخَمْسُونَ: فِي الْحَصْرِ وَالِاخْتِصَاصِ.السَّادِسُ وَالْخَمْسُونَ: فِي الْإِيجَازِ وَالْإِطْنَابِ.السَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي الْخَبَرِ وَالْإِنْشَاءِ.الثَّامِنُ وَالْخَمْسُونَ: فِي بَدَائِعِ الْقُرْآنِ.التَّاسِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي فَوَاصِلِ الْآيِ.السِّتُّونَ: فِي فَوَاتِحِ السُّوَرِ.الْحَادِي وَالسِّتُّونَ: فِي خَوَاتِمِ السُّوَرِ.الثَّانِي وَالسِّتُّونَ: فِي مُنَاسَبَةِ الْآيَاتِ وَالسُّوَرِ.الثَّالِثُ وَالسِّتُّونَ: فِي الْآيَاتِ الْمُشْتَبِهَاتِ.الرَّابِعُ وَالسِّتُّونَ: فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ.الْخَامِسُ وَالسِّتُّونَ: فِي الْعُلُومِ الْمُسْتَنْبَطَةِ مِنَ الْقُرْآنِ.السَّادِسُ وَالسِّتُّونَ: فِي أَمْثَالِهِ.السَّابِعُ وَالسِّتُّونَ: فِي أَقْسَامِهِ.الثَّامِنُ وَالسِّتُّونَ: فِي جَدَلِهِ.التَّاسِعُ وَالسِّتُّونَ: فِي الْأَسْمَاءِ وَالْكُنَى وَالْأَلْقَابِ.السَّبْعُونَ: فِي مُبْهَمَاتِهِ.الْحَادِي وَالسَّبْعُونَ: فِي أَسْمَاءِ مَنْ نَزَلَ فِيهِمُ الْقُرْآنُ.الثَّانِي وَالسَّبْعُونَ: فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ.الثَّالِثُ وَالسَّبْعُونَ: فِي أَفْضَلِ الْقُرْآنِ وَفَاضِلِهِ.الرَّابِعُ وَالسَّبْعُونَ: فِي مُفْرَدَاتِ الْقُرْآنِ.الْخَامِسُ وَالسَّبْعُونَ: فِي خَوَاصِّهِ.السَّادِسُ وَالسَّبْعُونَ: فِي رُسُومِ الْخَطِّ وَآدَابِ كِتَابَتِهِ.السَّابِعُ وَالسَّبْعُونَ: فِي مَعْرِفَةِ تَأْوِيلِهِ وَتَفْسِيرِهِ وَبَيَانِ شَرَفِهِ وَالْحَاجَةِ إِلَيْهِ.الثَّامِنُ وَالسَّبْعُونَ: فِي شُرُوطِ الْمُفَسِّرُ وَآدَابِهِ.التَّاسِعُ وَالسَّبْعُونَ: فِي غَرَائِبِ التَّفْسِيرِ.الثَّمَانُونَ: فِي طَبَقَاتِ الْمُفَسِّرِينَ.فَهَذِهِ ثَمَانُونَ نَوْعًا عَلَى سَبِيلِ الْإِدْمَاجِ، وَلَوْ نَوَّعْتُ بِاعْتِبَارِ مَا أَدْمَجْتُهُ فِي ضِمْنِهَا لَزَادَتْ عَلَى الثَّلَاثِمِائَةِ، وَغَالِبُ هَذِهِ الْأَنْوَاعِ فِيهَا تَصَانِيفُ مُفْرَدَةٌ، وَقَفْتُ عَلَى كَثِيرٍ مِنْهَا.وَمِنَ الْمُصَنَّفَاتِ فِي مِثْلِ هَذَا النَّمَطِ، وَلَيْسَ فِي الْحَقِيقَةِ مِثْلَهُ وَلَا قَرِيبًا مِنْهُ، وَإِنَّمَا هِيَ طَائِفَةٌ يَسِيرَةٌ وَنُبْذَةٌ قَصِيرَةٌ:فُنُونُ الْأَفْنَانِ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ.وَجَمَالُ الْقُرَّاءِ لِلشَّيْخِ عَلَمِ الدِّينِ السَّخَاوِيِّ.وَالْمُرْشِدُ الْوَجِيزُ فِي عُلُومٍ تَتَعَلَّقُ بِالْقُرْآنِ الْعَزِيزِ لِأَبِي شَامَةَ.وَالْبُرْهَانُ فِي مُشْكِلَاتِ الْقُرْآنِ لِأَبِي الْمَعَالِي عَزِيزِيُّ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْمَعْرُوفُ بِشَيْذَلَةَ.وَكُلُّهَا بِالنِّسْبَةِ إِلَى نَوْعٍ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ كَحَبَّةِ رَمْلٍ فِي جَنْبِ رَمْلٍ عَالِجٍ، وَنُقْطَةِ قَطْرٍ فِي خَيَالِ بَحْرٍ زَاخِرٍ..مَصَادِرُ الْمُصَنِّفِ فِي الْكِتَابِ: وَهَذِهِ أَسْمَاءُ الْكُتُبِ الَّتِي نَظَرْتُهَا عَلَى هَذَا الْكِتَابِ، وَلَخَّصْتُهُ مِنْهَا:فَمِنَ الْكُتُبِ النَّقْلِيَّة:تَفْسِيرُ ابْنِ جَرِيرٍ، وَابْنِ أَبِي حَاتِمٍ، وَابْنِ مَرْدَوَيْهِ، وَأَبِي الشَّيْخِ بْنِ حَيَّانَ، وَالْفِرْيَابِيِّ، وَعَبْدِ الرَّزَّاقِ، وَابْنِ الْمُنْذِرِ وَسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ- وَهُوَ جُزْءٌ مِنْ سُنَنِهِ- وَالْحَاكِمِ- وَهُوَ جُزْءٌ مِنْ مُسْتَدْرَكِهِ- وَتَفْسِيرُ الْحَافِظِ عِمَادِ الدِّينِ بْنِ كَثِيرٍ، وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لِأَبِي عُبَيْدٍ، وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لِابْنِ الضُّرَيْسِ، وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لِابْنِ أَبِي شَيْبَةَ، الْمَصَاحِفُ لِابْنِ أَبِي دَاوُدَ، الْمَصَاحِفُ لِابْنِ أَشْتَةَ، الرَّدُّ عَلَى مَنْ خَالَفَ مُصْحَفَ عُثْمَانَ لِأَبِي بَكْرِ بْنِ الْأَنْبَارِيِّ، أَخْلَاقُ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ لِلْآجُرِّيِّ، التِّبْيَانُ فِي آدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ لِلنَّوَوِيِّ، شَرْحُ الْبُخَارِيِّ لِابْنِ حَجَرٍ.وَمِنْ جَوَامِعِ الْحَدِيثِ وَالْمَسَانِيدِ مَا لَا يُحْصَى.وَمِنْ كُتُبِ الْقِرَاءَاتِ وَتَعَلُّقَاتِ الْأَدَاء:جَمَالُ الْقُرَّاءِ لِلسَّخَاوِيِّ، النَّشْرُ وَالتَّقْرِيبُ لِابْنِ الْجَزَرِيِّ، وَالْكَامِلُ لِلْهُذَلِيِّ، الْإِرْشَادُ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ لِلْوَاسِطِيِّ، الشَّوَاذُّ لِابْنِ غَلْبُونَ، الْوَقْفُ وَالِابْتِدَاءُ لِابْنِ الْأَنْبَارِيِّ وَلِلسَّجَاوَنْدِيِّ وَلِلنَّحَّاسِ وَلِلدَّانِي وَلِلْعَمَّانِيِّ وَلِابْنِ النِّكْزَاوِيِّ قُرَّةُ الْعَيْنِ فِي الْفَتْحِ وَالْإِمَالَةِ بَيْنَ اللَّفْظَيْنِ لِابْنِ الْقَاصِحِ.وَمِنْ كُتُبِ اللُّغَاتِ وَالْغَرِيبِ وَالْعَرَبِيَّةِ وَالْإِعْرَاب:مُفْرَدَاتُ الْقُرْآنِ لِلرَّاغِبِ، غَرِيبُ الْقُرْآنِ لِابْنِ قُتَيْبَةَ وَلِلْعُزَيْزِيِّ، الْوُجُوهُ وَالنَّظَائِرُ لِلنَّيْسَابُورِيِّ وَلِابْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ، الْوَاحِدُ وَالْجَمْعُ فِي الْقُرْآنِ لِأَبِي حَسَنِ الْأَخْفَشِ الْأَوْسَطِ، الزَّاهِرُ لِابْنِ الْأَنْبَارِيِّ، شَرْحُ التَّسْهِيلِ وَالِارْتِشَافِ لِأَبِي حَيَّانَ، الْمُغْنِي لِابْنِ هِشَامٍ، الْجَنَى الدَّانِيُّ فِي حُرُوفِ الْمَعَانِي لِابْنِ أُمِّ قَاسِمٍ، إِعْرَابُ الْقُرْآنِ لِأَبِي الْبَقَاءِ وَلِلسَّمِينِ وَلِلسَّفَاقِسِيِّ وَلِمُنْتَخَبِ الدِّينِ، الْمُحْتَسِبُ فِي تَوْجِيهِ الشَّوَاذِّ لِابْنِ جِنِّيٍّ، الْخَصَائِصُ لَهُ، الْخَاطِرِيَّاتُ لَهُ، ذَا الْقَدِّ لَهُ، أَمَالِي ابْنِ الْحَاجِبِ، الْمُعْرَّبُ لِلْجَوَالِيقِيِّ، مُشْكِلُ الْقُرْآنِ لِابْنِ قُتَيْبَةَ، اللُّغَاتُ الَّتِي نَزَلَ بِهَا الْقُرْآنِ لِأَبِي الْقَاسِمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، الْغَرَائِبُ وَالْعَجَائِبُ لِلْكَرْمَانِيِّ، قَوَاعِدُ فِي التَّفْسِيرِ لِابْنِ تَيْمِيَةَ.وَمِنْ كُتُبِ الْأَحْكَامِ وَتَعَلُّقَاتِهَا:أَحْكَامُ الْقُرْآنِ لِإِسْمَاعِيلَ الْقَاضِي، وَلِبَكْرِ بْنِ الْعَلَاءِ وَلِأَبِي بَكْرِ الرَّازِيِّ، وَلِلْكِيَا الْهَرَّاسِيِّ، وَلِابْنِ الْعَرَبِيِّ، وَلِابْنِ الْفَرَسِ، وَلِابْنِ خُوَيْزِ مَنْدَادَ. النَّاسِخُ وَالْمَنْسُوخُ لِمَكِّيِّ، وَلِابْنِ الْحَصَّارِ، وَلِلسَّعِيدِيِّ، وَلِأَبِي جَعْفَرٍ النَّحَّاسِ، وَلِابْنِ الْعَرَبِيِّ، وَلِأَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ، وَلِأَبِي عُبَيْدِ الْقَاسِمِ بْنِ سَلَّامٍ، وَلِأَبِي مَنْصُورٍ عَبْدِ الْقَاهِرِ بْنِ طَاهِرٍ التَّمِيمِيِّ. الْإِمَامُ فِي أَدِلَّةِ الْأَحْكَامِ لِلشَّيْخِ عِزِّ الدِّينِ بْنِ عَبَدِ السَّلَامِ.وَمِنَ الْكُتُبِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْإِعْجَازِ وَفُنُونِ الْبَلَاغَة:إِعْجَازُ الْقُرْآنِ لِلْخَطَّابِيِّ، وَلِلرُّمَّانِيِّ، وَلِابْنِ سُرَاقَةَ، وَلِلْقَاضِي أَبِي بَكْرِ الْبَاقِلَانِيِّ، وَلِعَبْدِ الْقَاهِرِ الْجُرْجَانِيِّ، وَلِلْإِمَامِ فَخْرِ الدِّينِ، وَلِابْنِ أَبِي الْأُصْبُعِ- وَاسْمُهُ الْبُرْهَانُ- وَلِلزَّمْلَكَانِيِّ- وَاسْمُهُ الْبُرْهَانُ أَيْضًا- وَمُخْتَصَرُهُ لَهُ- وَاسْمُهُ الْمَجِيدُ- مَجَازُ الْقُرْآنِ لِابْنِ عَبْدِ السَّلَام، الْإِيجَازُ فِي الْمَجَازِ لِابْنِ الْقَيِّمِ، نِهَايَةُ التَّأْمِيلِ فِي أَسْرَارِ التَّنْزِيلِ لِلزَّمْلَكَانِيِّ، التِّبْيَانُ فِي الْبَيَانِ لَهُ، الْمَنْهَجُ الْمُفِيدُ فِي أَحْكَامِ التَّوْكِيدِ لَهُ، بَدَائِعُ الْقُرْآنِ لِابْنِ أَبِي الْأُصْبُعِ، التَّحْبِيرُ لَهُ، الْخَوَاطِرُ السَّوَانِحُ فِي أَسْرَارِ الْفَوَاتِحِ لَهُ، أَسْرَارُ التَّنْزِيلِ لِلشَّرَفِ الْبَارِزِيِّ الْأَقْصَى الْقَرِيبُ لِلتَّنُوخِيِّ، مِنْهَاجُ الْبُلَغَاءِ لِحَازِمٍ، الْعُمْدَةُ لِابْنِ رَشِيقٍ، الصِّنَاعَتَيْنِ لِلْعَسْكَرِيِّ، الْمِصْبَاحُ لِبَدْرِ الدِّينِ بْنِ مَالِكٍ، التِّبْيَانُ لِلطَّيِّبِيِّ، الْكِنَايَاتُ لِلْجُرْجَانِيِّ، الْإِغْرِيضُ فِي الْفَرْقِ بَيْنَ الْكِنَايَةِ وَالتَّعْرِيضِ لِلشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّينِ السُّبْكِيِّ. الِاقْتِنَاصُ فِي الْفَرْقِ بَيْنَ الْحَصْرِ وَالِاخْتِصَاصِ لَهُ، عَرُوسُ الْأَفْرَاحِ لِوَلَدِهِ بَهَاءِ الدِّينِ، رَوْضُ الْأَفْهَامِ فِي أَقْسَامِ الِاسْتِفْهَامِ لِلشَّيْخِ شَمْسِ الدِّينِ بْنِ الصَّائِغِ، نَشْرُ الْعَبِيرِ فِي إِقَامَةِ الظَّاهِرِ مَقَامَ الضَّمِيرِ لَهُ، الْمُقَدِّمَةُ فِي سِرِّ الْأَلْفَاظِ لَهُ، إِحْكَامُ الرَّايِ فِي أَحْكَامِ الْآيِ لَهُ، مُنَاسَبَاتُ تَرْتِيبِ السُّوَرِ لِأَبِي جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، فَوَاصِلُ الْآيَاتِ لِلطُّوفِيِّ، الْمَثَلُ السَّائِرُ لِابْنِ الْأَثِيرِ، الْفَلَكُ الدَّائِرُ عَلَى الْمَثَلِ السَّائِرِ، كَنْزُ الْبَرَاعَةِ لِابْنِ الْأَثِيرِ، شَرْحُ بَدِيعِ قُدَامَةَ لِلْمُوَفَّقِ عَبْدِ اللَّطِيفِ.وَمِنَ الْكُتُبِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الْأَنْوَاع:الْبُرْهَانُ فِي مُتَشَابِهِ الْقُرْآنِ لِلْكَرْمَانِيِّ، دُرَّةُ التَّنْزِيلِ وَغُرَّةُ التَّأْوِيلِ فِي الْمُتَشَابِهِ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الرَّازِيِّ، كَشْفُ الْمَعَانِي فِي الْمُتَشَابِهِ الْمَثَانِي لِلْقَاضِي بَدْرِ الدِّينِ بْنِ جَمَاعَةٍ، أَمْثَالُ الْقُرْآنِ لِلْمَاوَرْدِيِّ، أَقْسَامُ الْقُرْآنِ لِابْنِ الْقَيِّمِ، جَوَاهِرُ الْقُرْآنِ لِلْغَزَالِيِّ، التَّعْرِيفُ وَالْإِعْلَامُ فِيمَا وَقَعَ فِي الْقُرْآنِ مِنَ الْأَسْمَاءِ وَالْأَعْلَامِ لِلسُّهَيْلِيِّ، الذَّيْلُ عَلَيْهِ لِابْنِ عَسَاكِرَ، التِّبْيَانُ فِي مُبْهَمَاتِ الْقُرْآنِ لِلْقَاضِي بَدْرِ الدِّينِ بْنِ جَمَاعَةَ، أَسْمَاءُ مِنْ نَزَلَ فِيهِمُ الْقُرْآنُ لِإِسْمَاعِيلَ الضَّرِيرِ، ذَاتُ الرُّشْدِ فِي عَدَدِ الْآيِ وَشَرْحِهَا لِلْمَوْصِلِيِّ، شَرْحُ آيَاتِ الصِّفَاتِ لِابْنِ اللَّبَّانِ، الدُّرُّ النَّظِيمُ فِي مَنَافِعِ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ لِلْيَافِعِيِّ.وَمِنْ كُتُبِ الرَّسْم:الْمُقَنَّعُ لِلدَّانِيِّ، شَرْحُ الرَّائِيَةِ لِلسَّخَاوِيِّ، شَرْحُهَا لِابْنِ جُبَارَةَ.وَمِنَ الْكُتُبِ الْجَامِعَة:بَدَائِعُ الْفَوَائِدِ لِابْنِ الْقَيِّمِ، كَنْزُ الْفَوَائِدِ لِلشَّيْخِ عِزِّ الدِّينِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ، الْغُرَرُ وَالدُّرَرُ لِلشَّرِيفِ الْمُرْتَضَى، تَذْكِرَةُ الْبَدْرِ بْنِ الصَّاحِبِ، جَامِعُ الْفُنُونِ لِابْنِ شَبِيبٍ الْحَنْبَلِيِّ، النَّفِيسُ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ، الْبُسْتَانُ لِأَبِي اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيِّ.وَمِنْ تَفَاسِيرِ غَيْرِ الْمُحَدِّثِينَ:الْكَشَّافُ وَحَاشِيَتُهُ لِلطَّيِّبِيِّ، تَفْسِيرُ الْإِمَامِ فَخْرِ الدِّينِ، تَفْسِيرُ الْأَصْبِهَانِيِّ وَالْحَوْفِيِّ، وَأَبِي حَيَّانَ، وَابْنِ عَطِيَّةَ، وَالْقُشَيْرِيِّ، وَالْمُرْسِيِّ، وَابْنِ الْجَوْزِيِّ، وَابْنِ عَقِيلٍ، وَابْنِ رَزِينٍ، وَالْوَاحِدِيِّ، وَالْكَوَاشِيِّ، وَالْمَاوَرْدِيِّ، وَسُلَيْمٍ الرَّازِيِّ، وَإِمَامِ الْحَرَمَيْنِ، وَابْنِ بَرَّجَانَ، وَابْنِ بَزِيزَةَ، وَابْنِ الْمُنِيرِ، أَمَالِي الرَّافِعِيِّ عَلَى الْفَاتِحَةِ، مُقَدِّمَةُ تَفْسِيرِ ابْنِ النَّقِيبِ. اهـ.وَهَذَا أَوَانُ الشُّرُوعِ فِي الْمَقْصُودِ بِعَوْنِ الْمَلِكِ الْمَعْبُودِ.
|